logo

تنمية بشرية


ماذا تعرف عن دراسة الجدوى؟

ماذا تعرف عن دراسة الجدوى؟

الأربعاء ، 28 رمضان ، 1436 الموافق 15 يوليو 2015

هل تريد أن تبدأ مشروعك ولكن لا تعرف من أين تبدأ؟ هل لديك الكثير من الأفكار التي تريد تنفيذها؟ هل سمعت من قبل عن دراسة الجدوى؟ هل قمت بعمل دراسة جدوى من قبل؟ هل تريد أن تعرف كيفية عمل دراسة الجدوى؟ هل لديك الكثير من التساؤلات حول دراسة الجدوى؟ فهيا بنا لنخوض في عالم دراسة الجدوى لنتعرف على أسراره في سلسلة من المقالات، تبدأ بمقدمة عن دراسة الجدوى، لهذا سوف نتعرف في هذا المقال على النقاط التالية: 1- مفهوم دراسة الجدوى. 2- أهمية دراسة الجدوى. 3- الهدف من دراسة الجدوى. 4- أنواع المشروعات. أولًا: مفهوم دراسة الجدوى: رغم تعدد المفاهيم...

بوصلة الوقت

بوصلة الوقت

الجمعة ، 23 رمضان ، 1436 الموافق 10 يوليو 2015

كلنا يستخدم الساعة في إدارة وقته؟ ولكن هل جرَّبت أن تستخدم البوصلة؟! إن الساعة تعين في أوقات الطوارئ، وتُستخدم لقياس وقت النشاط؛ أما البوصلة فبها نحدد الاتجاه، وعندما تحدد اتجاهك في الحياة سوف يعني ذلك أنك وضعت سلَّم نجاحك على الجدار الصحيح منذ البداية. - هل تستخدم البوصلة أكثر أم الساعة؟ لا تتعجل في الإجابة قبل أن تشاركنا في هذا الاستبيان البسيط. 1- لديَّ رؤية واضحة لأعمالي المستقبلية واتجاهي في الحياة: دائمًا - أحيانًا - نادرًا - أبدًا 2- أبدأ مشروعاتي وأنا أدرك تمامًا النتائج المبتغاة منها: دائمًا - أحيانًا - نادرًا - أبدًا 3- أجهِّز لكل أعمالي مبكرًا وأستعدّ...

حافظ على قدراتك الذهنية

حافظ على قدراتك الذهنية

الخميس ، 22 رمضان ، 1436 الموافق 09 يوليو 2015

هل يحدث معك أن تتوجه إلى المطبخ أو إلى إحدى غرف منزلك، ثم تتوقف عند وصولك لتتساءل: ماذا جئت تفعل أو عما كنت تبحث؟ أن تنسى شيئًا فكرت فيه قبل دقائق؛ بل قبل لحظات، وأن تبحث عن شيء وهو أمامك، ليس بالأمر المستغرب أو النادر، فآلاف الناس يعانون هذه الفراغات أو الفجوات في قدرتهم على التذكر والتركيز، غير أن أكثر ما يخيف بشأن هذه الظاهرة هو بروزها قبل وقت طويل من دخولنا فترة الشيخوخة الفعلية. والواقع أن قوة الدماغ، التي نبنيها على امتداد حياتنا، تصل إلى أقصى حدودها مع بلوغنا سن 39 أو 40 سنة، ثم تبدأ بعد ذلك بعض...

خطوة بخطوة لتنظيم الوقت

خطوة بخطوة لتنظيم الوقت

الثلاثاء ، 15 شعبان ، 1436 الموافق 02 يونيو 2015

كثيرًا ما نجد أنفسنا عاجزين عن إيجاد وقت لزيارة صديق، أو حتى الاتصال به هاتفيًا، ونعتذر بأننا مشغولون، وكثيرًا ما نجد أنفسنا نتخبّط في عمل واحد بدأناه قبل أسبوع ولم ننهه بعد؛ لأننا ببساطة نبدؤه ثم نتركه، ونبدأ عملًا آخر ثم نتركه، ونعود إلى الأول. أحيانًا نضيع الكثير من الوقت في إتمام مهام قد لا تكون مستعجلة ولا مهمة، لكننا نقوم بها لأننا نحبها أو لأنها سهلة، ونترك المهام المهمة التي تؤثر في إنتاجيتنا، وتكون النتيجة إرهاقًا عصبيًا، وتوترًا وتسرُّعًا في إنجاز أعمال نتركها دائمًا إلى آخر لحظة. راقب نفسك : قبل أن نبدأ في تدبير وقتنا نحتاج أولًا إلى...

الألفة.. الطريق إلى الثقة (2)

الألفة.. الطريق إلى الثقة (2)

الاثنين ، 14 شعبان ، 1436 الموافق 01 يونيو 2015

تعني الألفة (في القاموس): علاقة عاطفية متناغمة أو ارتباط. ليس من الضروري أن المستفيد الذى يشبهك هو الذى سيألفك، الألفة هي المقدرة على تقليل الفوارق المدركة في اللاوعي بينك وبين شخص آخر إلى أقل ما يمكن، والناس يحبون الذين يشبهونهم، مفتاح الألفة هو (المجاراة) والتي تعني مقابلة المستفيد الآخر في كل ما يفعل, أي تعكس ما يعرف أو يعتقد بصحته، ومضاهاة جزء من خبرته الحالية. أشياء هامة تساعدك على كسب الألفة: - وضع الجسم. - الإشارات والحركات الصادرة عن المستفيد إراديًا ولا إراديًا. - نبرة الصوت (الطريقة في الحديث). - حجم الصوت (رقة الصوت أو غلظته). - درجة الصوت (مدى...

الذكاء الوجداني.. تعريفه، وأهميته، وأبعاده

الذكاء الوجداني.. تعريفه، وأهميته، وأبعاده

الجمعة ، 12 رجب ، 1436 الموافق 01 مايو 2015

يعتبر مفهوم الذكاء الانفعالي أو الوجداني مفهومًا حديثًا على التراث السيكولوجي، وما زال يكتنفه بعض الغموض؛ حيث إنه في منطقة تفاعل بين النظام المعرفي والنظام الانفعالي. والتعريفات التي تعرف الذكاء الانفعالي انقسمت إلى قسمين: الأول: أكثر تحفظًا، ويعرف الذكاء الوجداني بأنه القدرة على فهم الانفعالات الذاتية، والتحكم فيها، وتنظيمها وفق فهم انفعالات الآخرين، والتعامل في المواقف الحياتية وفق ذلك، فيعرفه Mayer & Salovey ، 1990 بأنه القدرة على فهم الانفعالات الذاتية للآخرين، وتنظيمها للرقي بكل من الانفعال والتفكير، ويشير سالوفي Salovey بأن الذكاء الانفعالي يميز الأفراد الذين يحاولون التحكم في مشاعرهم، ومراقبة مشاعر الآخرين، وتنظيم انفعالاتهم وفهمها، ويمكنهم ذلك من...

عشرة اقتراحات للتعامل مع التوتر (2)

عشرة اقتراحات للتعامل مع التوتر (2)

الجمعة ، 5 رجب ، 1436 الموافق 24 أبريل 2015

هل أنت متوتر وعصبي؛ إليك عشرة اقتراحات للتعامل مع التوتر الذي تمر به: 1- تكلم عما تشعر به: عندما يزعجك أي شيء تكلم عنه، لا تكبته في داخلك، تباحث فيما يقلقك مع شخص تثق به؛ مثل: زوجك، أو زوجتك، أبيك، أمك، أحد أصدقائك، طبيب العائلة، أحد معلميك في المدرسة، أو حتى عميدك، فالتعبير عما تشعر به يساعدك في التخفيف من توترك والنظر إليه بطريقة أفضل، وفي الكثير من الأحيان تستطيع أن تكتشف كيف تتعامل معه. 2- اهرب لفترة من الوقت: في بعض الأحيان حين تتعرض لمشكلة ما حاول الهرب منها، فهذا سيساعدك، انغمس في كتاب شيق أو فيلم مثير أو...

10 حقائق صحية لحياة أفضل بالمكتب

10 حقائق صحية لحياة أفضل بالمكتب

السبت ، 29 جمادى الآخر ، 1436 الموافق 18 أبريل 2015

أصبح عالم الأعمال يتميز بالمنافسة العالية، وبمطالبات أكثر فعالية وإنتاجية، غير أن ظروف الحياة أصبحت أكثر صعوبة، ماليًا ونفسيًا وجسمانيًا، وكل هذه العوامل تزيد من الضغوط وتؤثر سلبًا على الإنسان، أثبتت الدراسات أن الذين يعملون تحت ضغوط هم أكثر عرضة لارتفاع ضغط الدم ونسبة الكولسترول في الدم، وتعتقد الدكتورة (استر سترنبيرق)، استشاري علم النفس بالمعهد القومي للصحة العقلية بالولايات المتحدة، أن التعرض للضغوط المزمنة تؤثر سلبًا على جهاز المناعة. برغم هذا فقد تعتقد أن العمل يتطلب كل الجهد، ويحتاج لكل دقيقة من وقتك، وقد تزيد من وقت عملك ساعات أطول، لكن العديد من الدراسات والأبحاث تفيد بأن التفاني المبالغ فيه...

التوتر والتعامل معه في الواقع العملي

التوتر والتعامل معه في الواقع العملي

الأربعاء ، 12 جمادى الآخر ، 1436 الموافق 01 أبريل 2015

التوتر هو أي مسبب أو مؤثر خارجي أو داخلي يحث وينشط ويزيد من مستوى اليقظة عند الفرد، التوتر قد يكون إيجابيًا وقد يكون سلبيًا، وفي كل من النوعين يؤثر على مستوى أداء الفرد؛ فترتفع درجة الكفاءة والجودة، أو ينخفض مستوى تحقيق النتائج والفعالية في الأداء. إن حياة الفرد بدون توتر بالمعنى الإيجابي تكون على درجة كبيرة من الملل والتبلد، هذا بالإضافة إلى أن الحياة مع وجود الكثير من المؤثرات الداخلية والخارجية، والتي تزيد من مستوى يقظة الفرد وتوتره، تؤدي إلى المزيد من التعب، وعدم الشعور بالسعادة، وبالتالي يؤثر ذلك سلبيًا على صحة الفرد وحيويته، الكثير من التوتر يؤدي إلى حدوث...

9 خطوات للنجاح

9 خطوات للنجاح

الجمعة ، 29 جمادى الأول ، 1436 الموافق 20 مارس 2015

يتساءل بعض الناس: لماذا يستطيعون النجاح في بعض أهدافهم دون البعض الأخر؟ إذا كنت تفكر في مثل هذا السؤال فسوف نحاول الإجابة عليه في الخطوات التالية، ولا تقلق من التفكير في مثل هذا، فأنت لست أقل شأنًا من الأشخاص الناجحين؛ فهم يفكرون في مثل هذا السؤال أيضًا، فالسؤال عن تجارب الماضي، والتفكير فيها بشكل عقلاني وعلمي للاستفادة من الأخطاء ليس عيبًا أو تفكير الفاشلين كما يمكن أن يظن البعض. إليكم بعض الخطوات المهمة، التي يمكن تتبعها والاعتماد عليها في تحقيق أهدافك في المستقبل: 1- كن مُحَدَّدًا: عندما تختار لنفسك هدفًا اجعله قدر الإمكان محددًا وواضحًا في مجال معين، مثلًا: سأفقد...