كيف تحتوين زوجك؟
إن المرأة الذكية هي التي تستطيع أن تحتوي زوجها، وتجعله يلبي رغباتها وطلباتها دون تذمر أو ضجر؛ بل تجعل هذا الزوج يفرح بحديثه معها ولقائه بها؛ وما ذلك إلا لأنها قدمت ما يلبي حاجات زوجها، وما يفرحه ويشعره بقوامته ورجولته.
إنني كلما أقف أمام موقف النبي صلى الله عليه وسلم مع السيدة خديجة رضي الله عنها، حينما نزل عليه الوحي أول مرة، أتعجب أشد العجب، كيف استطاعت تلك المرأة الفذة والزوجة الحنون أن تحتوي زوجها بهذه الطريقة الرائعة، حتى إنه يسعى إليها عند مصابه، لا شك أن هذه الزوجة المثالية علمت ما هي الأمور التي تستطيع من خلالها احتواء زوجها وامتلاك قلبه.
إن علماء النفس يقولون: إن حاجات الإنسان النفسية عبارة عن تحقيق الذات والتقدير، وذلك يكون عن طريق الثقة والتقبل، وكذلك الحاجة للحب والاهتمام، وذلك يكون عن طريق الإعجاب والتشجيع والرعاية والتفهم والاحترام والإخلاص، وكذلك الحاجة للشعور بالأمان، وذلك عن طريق التصديق وطمأنة الإنسان.
إن الناظر إلى الحياة الزوجية للنبي صلى الله عليه وسلم بينه وبين زوجته أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها، يجد أنها قد لبت هذه الحاجات النفسية والعاطفية للنبي صلى الله عليه وسلم، فكانت تثق به وتقدره وتحترمه، وكانت تبدي إعجابها به دائمًا، وتظهر تقبلها له، وكانت تشجعه، خاصة في أول أمر الدعوة، وكانت تحوطه بالرعاية والاهتمام، كل هذا كان مغلفًا بالإخلاص، ونابعًا من التصديق به صلى الله عليه وسلم.
وسنحاول أن نقف مع أهم هذه الصفات وقفة سريعة:
"أولًا: الثقة:
إن من المهم جدًا أن تعمل الزوجة على تعزيز إيمان زوجها بقدراته الخاصة؛ لئلا يفقد هذا الإيمان، فتكرر الزوجة على مسامع زوجها عبارات مثل:
- أنا أعلم أنك قادر على فعل ذلك.
- ثقتي بك كبيرة جدًا.
- أنا أثق بقدرتك، فأنت طالما اجتزت مثل ذلك بنجاح.
- أنا أعلم أنك قادر على اجتياز ما هو أصعب من ذلك.
- كل شيء سيسير نحو الأفضل.
- سترى إن شاء الله كيف ستنجح في فعل ذلك بمنتهى البساطة، لقد نجحت في كذا وكذا قبل ذلك.
- تذكر أحلامنا المشتركة وأهدافنا النبيلة.
ثانيًا: التقبل:
يحتاج الرجل أن تَقْبَله زوجته، وقبول الزوجة لزوجها يعني أن تمنحه الشعور بأنها تحبه وتَقْبَله كما هو.
ومن العبارات التي يمكن أن تستعملها الزوجة لتوصيل فكرة التقبل للزوج:
- أنا سعيدة جدًا بأنك هكذا.
- لا أريدك أن تتغير.
- فعلك هذا جيد جدًا.
- نعم أنت محق.
- أنا أحب أن أسير معك في كل طريق تسلكه.
وهذا يستلزم طبعًا:
- عدم انتقاده باستمرار.
- عدم التجسس عليه.
- عدم إرهاقه بتعليمات وإرشادات مستمرة.
- عدم الادعاء بأنك أكثر خبرة منه في أمر ما.
- عدم البحث الدائم عن نقاط ضعفه.
- عدم السعي لتغييره باستمرار.
- عدم مقارنته بالآخرين.
- عدم إحراجه بالأسئلة المستمرة.
- عدم تعييره بأخطائه وزلاته.
- طلب مساعدته كثيرًا.
- إذا أخطأ فلا يكن تعليقك: لقد عرفت أن ذلك سيحصل، أو: لقد سبق لي أن أعلمتك بذلك.
- إبداء المرونة ومحاولة عدم الوصول إلي حد التأزم بكل أمر.
ولا يعني أنها لا تحاول تغييره أو أنها لا تحاول تحسينه، ولكن يعني أنها تثق أنه يقوم بالتحسينات المتعلقة به، وحين يشعر الرجل أنه متقبل، فإن من السهل عليه جدًا أن ينصت للمرأة، وأن يمنحها التفهم الذى تحتاج إليه والذي تستحقه.
ثالثًا: التقدير:
الرجال تواقون عمومًا لأن يقدر الآخر أعمالهم، وكلما أنكر الرجل تتوقه الشديد لذلك كان أكثر حاجة إليه.
فالرجل يحب أن يعي الآخرون أعماله وإنجازاته، ومن ثم يقدرون هذه الأعمال بالكلمات أو الإشارات.
وأما مع زوجته، فهو يسعى لتقدير من نوع خاص، "فحينما يحضر إلى المنزل في المساء فلا يرى سوى وجوها عابسة أمامه، ومشاكل عديدة تنتظره، إنه هنا لا يسمع كلمة شكر وامتنان من أحد على ما بذله من مجهود من أجل العائلة، فيبدو له أنه ليس ثمة أحد يعرف ما يقوم به من أجل زوجته وأولاده، ويتمنى أن تقدر زوجته، على وجه الخصوص، ما يفعله، فكيف تمنحيه ذلك؟
قولي له:
- أعلم تمامًا ما تبذله من أجلنا.
- شكرًا لأنك فعلت كذا وكذا.
- ملاحظتك لأمر كذا كانت دقيقة جدًا.
- رائع منك أنك تذكرت ذلك على الرغم من كل ما يؤرقك.
- الحياة معك جميلة جدًا.
- أشعر بالأمان إلى جانبك.
- فكرتك يوم كذا كانت جميلة جدًا.
- الاستقبال والتوديع بحرارة.
- إبداء إعجابك وتقديرك إذا قام ببعض الأعمال الصعبة.
- المديح والامتنان وإبداء الرضا" [بلوغ النجاح في الحياة الزوجية، كلاوديا إنكلمان، ص290-293، بتصرف واختصار].
وأكدي له، والابتسامة تعلو وجهك، كم هو رائع كإنسان وفي مهنته، وأخيرًا وليس آخرًا كحبيب.
واعلمي أنه يستمتع بتقديرك له أمام الآخرين، فقولي أمام العائلة مثلًا: أقدر زوجي باستمرار علي نظرته الثاقبة للأمور، وسعة اطلاعه ليفهم كل شيء.
رابعًا:الإعجاب:
إن لدى الرجل حاجة أولية إلي أن يشعر بإعجاب المرأة، والإعجاب من المرأة يعني أن تنظر إليه المرأة بإكبار وابتهاج واستحسان، وحين يشعر الرجل بأنها معجبة به، يشعر بالأمن إلى درجة تجعله ينذر نفسه لامرأته ويهيم بها.
ربما يحظى الرجل على إعجاب كل الناس، ولكن إذا افتقد إعجاب رفيقة حياته، فإنه يفقد إعجابه بنفسه.
إنه لا يشعر بقيمته الحقيقة إلا من خلال إعجاب رفيقته، زوجته، حبيبته، وهو لا يهمه إعجاب أحد إلا إعجاب هذه الرفيقة الحبيبة، إنها فقط من يهمه أن يظهر لها جماله وقوته وإبداعه وتفوقه ونجاحه.
ومن ثم وجب على الزوجة أن تعبر عن إعجابها، وأن يبدو ذلك في كلماتها؛ بل في عينيها وسلوكها.
إن كل إنسان له قدرات ومواهب، كل إنسان له مناطق جميلة داخله وخارجه، ونحن نرى الإنسان بطريقة كلية شاملة، نراه كإنسان نعجب به، نحبه، نقترب منه، فنعرفه أكثر، ونطلع أكثر على مناطق جماله.
والحبيب الزوج هو في أقرب موقع من زوجته، ولذا فهو أحق من يسمع منها كلمة إعجاب تعبر عن رضاها وسعادتها لأنه معها، تؤكد له أنها لو دارت على الدنيا كلها لن تجد مثله، فضلًا عن أن تجد أروع.
لذلك أختي الزوجة، صفيه بالرجولة، وأظهري إعجابك بقوته وقدرته على تحمل المشاق، فيشعر برجولته، ومن ثم بالارتياح، وبتقديرك له.
- أظهري له إعجابك بمظهره وذوقه الرفيع في اختيار ملابسه.
- اذكري له أنك تحبين سماع صوته، أو الطريقة التي يبتسم بها، أو لون عينه.
- تملقي مقدرته على عمله، وأظهري إعجابك بتفانيه فيه.
- احرصي على أن تقولي له أنك وجدت فيه الشخص المناسب ليكون زوجًا لك.
- تملقي ذكاءه، وهذه الطريقة مضمونة للوصول إلي قلب زوجك، فالرجل في حاجة إلي التملق، وأخبريه أن الكثيرين يحسدونك عليه.
- تملقيه أمام أهله، واسأليه عن رأيه في بعض الموضوعات، واستمعي إليه، واعلمي جيدًا ما يريد أن يسمعه.
إن من أهم الوسائل إلى امتلاك قلب الزوج امتداحه، واستغلال كل فرصة للقاء معه للتحدث معه حديث الأمل والتفاؤل والنجاح، فإنه لا يوجد زوج لا يستشعر الزهو والحماسة حين تمدحه زوجته" [حتى يبقى الحب، د. محمد محمد بدري، ص194-202، بتصرف واختصار].
إن المرأة الذكية هي التي تستطيع أن تحتوي زوجها، وتجعله يلبي رغباتها وطلباتها دون تذمر أو ضجر؛ بل تجعل هذا الزوج يفرح بحديثه معها ولقائه بها؛ وما ذلك إلا لأنها قدمت ما يلبي حاجات زوجها، وما يفرحه ويشعره بقوامته ورجولته.
إنني كلما أقف أمام موقف النبي صلى الله عليه وسلم مع السيدة خديجة رضي الله عنها، حينما نزل عليه الوحي أول مرة، أتعجب أشد العجب، كيف استطاعت تلك المرأة الفذة والزوجة الحنون أن تحتوي زوجها بهذه الطريقة الرائعة، حتى إنه يسعى إليها عند مصابه، لا شك أن هذه الزوجة المثالية علمت ما هي الأمور التي تستطيع من خلالها احتواء زوجها وامتلاك قلبه.
إن علماء النفس يقولون: إن حاجات الإنسان النفسية عبارة عن تحقيق الذات والتقدير، وذلك يكون عن طريق الثقة والتقبل، وكذلك الحاجة للحب والاهتمام، وذلك يكون عن طريق الإعجاب والتشجيع والرعاية والتفهم والاحترام والإخلاص، وكذلك الحاجة للشعور بالأمان، وذلك عن طريق التصديق وطمأنة الإنسان.
إن الناظر إلى الحياة الزوجية للنبي صلى الله عليه وسلم بينه وبين زوجته أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها، يجد أنها قد لبت هذه الحاجات النفسية والعاطفية للنبي صلى الله عليه وسلم، فكانت تثق به وتقدره وتحترمه، وكانت تبدي إعجابها به دائمًا، وتظهر تقبلها له، وكانت تشجعه، خاصة في أول أمر الدعوة، وكانت تحوطه بالرعاية والاهتمام، كل هذا كان مغلفًا بالإخلاص، ونابعًا من التصديق به صلى الله عليه وسلم.
وسنحاول أن نقف مع أهم هذه الصفات وقفة سريعة:
"أولًا: الثقة:
إن من المهم جدًا أن تعمل الزوجة على تعزيز إيمان زوجها بقدراته الخاصة؛ لئلا يفقد هذا الإيمان، فتكرر الزوجة على مسامع زوجها عبارات مثل:
- أنا أعلم أنك قادر على فعل ذلك.
- ثقتي بك كبيرة جدًا.
- أنا أثق بقدرتك، فأنت طالما اجتزت مثل ذلك بنجاح.
- أنا أعلم أنك قادر على اجتياز ما هو أصعب من ذلك.
- كل شيء سيسير نحو الأفضل.
- سترى إن شاء الله كيف ستنجح في فعل ذلك بمنتهى البساطة، لقد نجحت في كذا وكذا قبل ذلك.
- تذكر أحلامنا المشتركة وأهدافنا النبيلة.
ثانيًا: التقبل:
يحتاج الرجل أن تَقْبَله زوجته، وقبول الزوجة لزوجها يعني أن تمنحه الشعور بأنها تحبه وتَقْبَله كما هو.
ومن العبارات التي يمكن أن تستعملها الزوجة لتوصيل فكرة التقبل للزوج:
- أنا سعيدة جدًا بأنك هكذا.
- لا أريدك أن تتغير.
- فعلك هذا جيد جدًا.
- نعم أنت محق.
- أنا أحب أن أسير معك في كل طريق تسلكه.
وهذا يستلزم طبعًا:
- عدم انتقاده باستمرار.
- عدم التجسس عليه.
- عدم إرهاقه بتعليمات وإرشادات مستمرة.
- عدم الادعاء بأنك أكثر خبرة منه في أمر ما.
- عدم البحث الدائم عن نقاط ضعفه.
- عدم السعي لتغييره باستمرار.
- عدم مقارنته بالآخرين.
- عدم إحراجه بالأسئلة المستمرة.
- عدم تعييره بأخطائه وزلاته.
- طلب مساعدته كثيرًا.
- إذا أخطأ فلا يكن تعليقك: لقد عرفت أن ذلك سيحصل، أو: لقد سبق لي أن أعلمتك بذلك.
- إبداء المرونة ومحاولة عدم الوصول إلي حد التأزم بكل أمر.
ولا يعني أنها لا تحاول تغييره أو أنها لا تحاول تحسينه، ولكن يعني أنها تثق أنه يقوم بالتحسينات المتعلقة به، وحين يشعر الرجل أنه متقبل، فإن من السهل عليه جدًا أن ينصت للمرأة، وأن يمنحها التفهم الذى تحتاج إليه والذي تستحقه.
ثالثًا: التقدير:
الرجال تواقون عمومًا لأن يقدر الآخر أعمالهم، وكلما أنكر الرجل تتوقه الشديد لذلك كان أكثر حاجة إليه.
فالرجل يحب أن يعي الآخرون أعماله وإنجازاته، ومن ثم يقدرون هذه الأعمال بالكلمات أو الإشارات.
وأما مع زوجته، فهو يسعى لتقدير من نوع خاص، "فحينما يحضر إلى المنزل في المساء فلا يرى سوى وجوها عابسة أمامه، ومشاكل عديدة تنتظره، إنه هنا لا يسمع كلمة شكر وامتنان من أحد على ما بذله من مجهود من أجل العائلة، فيبدو له أنه ليس ثمة أحد يعرف ما يقوم به من أجل زوجته وأولاده، ويتمنى أن تقدر زوجته، على وجه الخصوص، ما يفعله، فكيف تمنحيه ذلك؟
قولي له:
- أعلم تمامًا ما تبذله من أجلنا.
- شكرًا لأنك فعلت كذا وكذا.
- ملاحظتك لأمر كذا كانت دقيقة جدًا.
- رائع منك أنك تذكرت ذلك على الرغم من كل ما يؤرقك.
- الحياة معك جميلة جدًا.
- أشعر بالأمان إلى جانبك.
- فكرتك يوم كذا كانت جميلة جدًا.
- الاستقبال والتوديع بحرارة.
- إبداء إعجابك وتقديرك إذا قام ببعض الأعمال الصعبة.
- المديح والامتنان وإبداء الرضا" [بلوغ النجاح في الحياة الزوجية، كلاوديا إنكلمان، ص290-293، بتصرف واختصار].
وأكدي له، والابتسامة تعلو وجهك، كم هو رائع كإنسان وفي مهنته، وأخيرًا وليس آخرًا كحبيب.
واعلمي أنه يستمتع بتقديرك له أمام الآخرين، فقولي أمام العائلة مثلًا: أقدر زوجي باستمرار علي نظرته الثاقبة للأمور، وسعة اطلاعه ليفهم كل شيء.
رابعًا:الإعجاب:
إن لدى الرجل حاجة أولية إلي أن يشعر بإعجاب المرأة، والإعجاب من المرأة يعني أن تنظر إليه المرأة بإكبار وابتهاج واستحسان، وحين يشعر الرجل بأنها معجبة به، يشعر بالأمن إلى درجة تجعله ينذر نفسه لامرأته ويهيم بها.
ربما يحظى الرجل على إعجاب كل الناس، ولكن إذا افتقد إعجاب رفيقة حياته، فإنه يفقد إعجابه بنفسه.
إنه لا يشعر بقيمته الحقيقة إلا من خلال إعجاب رفيقته، زوجته، حبيبته، وهو لا يهمه إعجاب أحد إلا إعجاب هذه الرفيقة الحبيبة، إنها فقط من يهمه أن يظهر لها جماله وقوته وإبداعه وتفوقه ونجاحه.
ومن ثم وجب على الزوجة أن تعبر عن إعجابها، وأن يبدو ذلك في كلماتها؛ بل في عينيها وسلوكها.
إن كل إنسان له قدرات ومواهب، كل إنسان له مناطق جميلة داخله وخارجه، ونحن نرى الإنسان بطريقة كلية شاملة، نراه كإنسان نعجب به، نحبه، نقترب منه، فنعرفه أكثر، ونطلع أكثر على مناطق جماله.
والحبيب الزوج هو في أقرب موقع من زوجته، ولذا فهو أحق من يسمع منها كلمة إعجاب تعبر عن رضاها وسعادتها لأنه معها، تؤكد له أنها لو دارت على الدنيا كلها لن تجد مثله، فضلًا عن أن تجد أروع.
لذلك أختي الزوجة، صفيه بالرجولة، وأظهري إعجابك بقوته وقدرته على تحمل المشاق، فيشعر برجولته، ومن ثم بالارتياح، وبتقديرك له.
- أظهري له إعجابك بمظهره وذوقه الرفيع في اختيار ملابسه.
- اذكري له أنك تحبين سماع صوته، أو الطريقة التي يبتسم بها، أو لون عينه.
- تملقي مقدرته على عمله، وأظهري إعجابك بتفانيه فيه.
- احرصي على أن تقولي له أنك وجدت فيه الشخص المناسب ليكون زوجًا لك.
- تملقي ذكاءه، وهذه الطريقة مضمونة للوصول إلي قلب زوجك، فالرجل في حاجة إلي التملق، وأخبريه أن الكثيرين يحسدونك عليه.
- تملقيه أمام أهله، واسأليه عن رأيه في بعض الموضوعات، واستمعي إليه، واعلمي جيدًا ما يريد أن يسمعه.
إن من أهم الوسائل إلى امتلاك قلب الزوج امتداحه، واستغلال كل فرصة للقاء معه للتحدث معه حديث الأمل والتفاؤل والنجاح، فإنه لا يوجد زوج لا يستشعر الزهو والحماسة حين تمدحه زوجته" [حتى يبقى الحب، د. محمد محمد بدري، ص194-202، بتصرف واختصار].